القصة ومافيها إن روميو وجولييت ....
حبو بعض حب صادق ...
لكنهم من عائلتين بينهما قتال وثأر .....
وفيه في مدينتهم قس عرف قصة حبهم لأنهم اضطروا ان يتقابلون في الكنيسة ..
ويحتم عليه واجبه كرجل دين ما يهتم بالخلافات العائلية أن يحل هالمشكلة
المهم القس كان................... وفا
وزاد الطين بلة أن واحد من عيال عم جولييت قتل صديق روميو
وقام روميو ثأر لصديقه بعد ضغوط لأنهم كانو يعايرونه انه جبان وبتاع بنات وماعنده...
مما أدى الى طرده من المدينة لأن أهل جولييت عندهم واسطة كبيرة
..
وبعد فترة من المعاناة .....
توصل القس لحل .... وكانو أهل جولييت عزمو يزوجونها لواحد ما تبغية!!
قابل القس جولييت في الكنيسة ....
وعطاها زجاجة فيها مادة مخدرة وقال لها : تكتبين رسالة إنك انتحرتي وتشربين المخدر
وتلبدين زجاجته وتحطين
في يدك زجاجة السم هذي وأنا طرشت واحد يروح لروميو ويفهمه السالفة عشان يجيني
وياخذك من التابوت اللي بيحطونك فيه في غرف الموتى اللي تحت الأرض (
المقبرة المسيحية ) ولا من شاف ولا من دري ...
شاء القدر ان روميو يجي و مرسال القس رايح
له وما يتقابلون ....
ويشوف مراسيم العزا والدفن من بعيد لبعيد
...
ويعرف
انها حبيبته جولييت اللي فكر انها ماتت ....
ويروح يوم الناس مشت وينزل ويشوفها ميتة ويطعن نفسه بخنجره ويطيح يمها ..
وتقعد البنية بعد ساعات وتشوفه ميت
... وتطعن نفسها بنفس الخنجر ..
وتنكشف السالفة بعدين ويامر حاكم المدينة ان يصير
لهم قبر واحد ويتصالحون العايلتين ولا يب ينفيهم كلهم من المدينة !!!!
اسباب بقاء هالحب ومحد نساه سببين واهم...
السبب الإنساتي : ان حبهم أصلح بين
عايلتين كبيرتين وحافظ على دماء كثيرة ..
السبب الرومانسي : انهم الحبيبين الوحيدين اللي كل واحد منهم شاف الثاني
وهو ميت واتحر من أجل حبيبه