ستكتب اقلامنا ما يحلو لنا

ستكتب اقلامنا ما يحلو لنا

وقت نمضيه

ونعيشه في هذه الدنيا..

سبحان الله

ستكتب اقلامنا ما يحلو لنا

اللهم ان نحترم شعور الناس

وتحترم شعورنا

ولعلنا نكتب عما يجول في افكارنا

نعبّر عن احساسنا

احساس ينساق وراء المشاعر..

تدمع عيناه حزناً وألماً على مايصي**ا في دنيانا..

آآآآه ماأصعبه

أن يقف الإنسان حائراً مهموماً

وكأنّ أحمال الدنيا على عاتقه..

وأحزانه ترافقه..

والحظ لايساعده..

فهذه الدنيا يوم لك ويوم عليك

فياترى ماذا يفعل تلقاء ذلك..؟

ومن يكون رفيقاً له في هذا الوقت .. ؟

إنها الدمعه فقط..!!!

لا لا
لا نبكي كالاطفال

بل نقف كما تعودنا

وقفة الرجال ونكتب خواطرنا

وننثر احبارنا

ذلك حتى نبوح مافي خاطرنا ..

ان مع الأحزان نتذكر نعمة الله

لاتُقدّر نعمة الله إلاعند فقدانها..

فيحمد الله على نعمه ..

ولحظات أخرى يكون حزيناً

وكأنه كبيراً في السن

لحظات تمر على الإنسان فيتمنى انه لم يُخلق

ولم يكابد ويحب مصاعب الحياة

من اجل أن يعيش وي**ب رضى نفسه

ورضى الناس عليه.

يحزن الأنسان في حياته لأمور عديدة تحصل له

لاسيّما فقدان الأحباب وليس أي أحباب..!!

أنهم خلاّن واصحاب لا أستغني عنهم...

فلا يكاد يفرح بهم وبصداقتهم حتى يفارقهم

ويقاسي حرمانهم وعذابهم..

فيقف في صراع من نفسه

وصراع مع الآخرين...

كلمات خرجت من قلب ينبض بالحياة

ويأبى ان يستسلم للواقع رغم الألم والجراح

حقيقة يقف قلمي المتواضع في حيرة ودهشة

ولا أدري أي كلمات متقطّعة يسطّرها

تجاه هذه الظروف

التي نتعايشها الآن

والتي خرجت من قلب ذبول

ولكن صبراً جميلاً يا قلب

صبراً جميلاً يا احساس

لنا عودة بعد أن نرمّم الجراح

ونتعايش مع الواقع

ونجمع الإحساس

ونفيق من سكرتنا

ونرتشف قهواتنا

أخواني وأحبتي ...

أعذروا قلمي الحائر

ستكتب اقلامنا ما يحلو لنا

وقت نمضيه

ونعيشه في هذه الدنيا..

سبحان الله

ستكتب اقلامنا ما يحلو لنا

اللهم ان نحترم شعور الناس

وتحترم شعورنا

ولعلنا نكتب عما يجول في افكارنا

نعبّر عن احساسنا

احساس ينساق وراء المشاعر..

تدمع عيناه حزناً وألماً على مايصي**ا في دنيانا..

آآآآه ماأصعبه

أن يقف الإنسان حائراً مهموماً

وكأنّ أحمال الدنيا على عاتقه..

وأحزانه ترافقه..

والحظ لايساعده..

فهذه الدنيا يوم لك ويوم عليك

فياترى ماذا يفعل تلقاء ذلك..؟

ومن يكون رفيقاً له في هذا الوقت .. ؟

إنها الدمعه فقط..!!!

لا لا
لا نبكي كالاطفال

بل نقف كما تعودنا

وقفة الرجال ونكتب خواطرنا

وننثر احبارنا

ذلك حتى نبوح مافي خاطرنا ..

ان مع الأحزان نتذكر نعمة الله

لاتُقدّر نعمة الله إلاعند فقدانها..

فيحمد الله على نعمه ..

ولحظات أخرى يكون حزيناً

وكأنه كبيراً في السن

لحظات تمر على الإنسان فيتمنى انه لم يُخلق

ولم يكابد ويحب مصاعب الحياة

من اجل أن يعيش وي**ب رضى نفسه

ورضى الناس عليه.

يحزن الأنسان في حياته لأمور عديدة تحصل له

لاسيّما فقدان الأحباب وليس أي أحباب..!!

أنهم خلاّن واصحاب لا أستغني عنهم...

فلا يكاد يفرح بهم وبصداقتهم حتى يفارقهم

ويقاسي حرمانهم وعذابهم..

فيقف في صراع من نفسه

وصراع مع الآخرين...

كلمات خرجت من قلب ينبض بالحياة

ويأبى ان يستسلم للواقع رغم الألم والجراح

حقيقة يقف قلمي المتواضع في حيرة ودهشة

ولا أدري أي كلمات متقطّعة يسطّرها

تجاه هذه الظروف

التي نتعايشها الآن

والتي خرجت من قلب ذبول

ولكن صبراً جميلاً يا قلب

صبراً جميلاً يا احساس

لنا عودة بعد أن نرمّم الجراح

ونتعايش مع الواقع

ونجمع الإحساس

ونفيق من سكرتنا

ونرتشف قهواتنا

أخواني وأحبتي ...

أعذروا قلمي الحائر

كلمات رائعه وفى غايه الروعه والتالق مشكور اخى وتقبل مرورى

اشكر لكى مرورك روان على موضوعى